طريقة التواصل مع محكمة الأحوال ، وهو الرقم الذي يمكن التواصل عن طريقه مع المواطنين والمقيمين في السعودية، حيث تقوم محكمة الأحوال بتوفير رقم مجاني موحد للتواصل عبره من داخل وخارج المملكة، محكمة الأحوال الشخصية هي محكمة تابعة لوزارة العدل في السعودية وهي مسؤولة عن معالجة جميع مسائل الأحوال الشخصية ، وتقع في مختلف مناطق ومحافظات المملكة. وتتألف محكمة الأحوال الشخصية من اكثر من دائرة، وتتألف كل منها من قاضٍ أو أكثر يحددهم المجلس الأعلى للقضاء. بجسب الاحتياجات ، قد يشمل أقسامًا متخصصة، وفيما يلي كيفية التواصل مع محكمة الأحوال.
كيف يتم التواصل مع محكمة الأحوال في جده
- تعمل هذه المحكمة على حل جميع مسائل تحديد الهوية الشخصية ، وفيما يلي بعضاً منها:
- عقد الزواج ، ووثيقة الطلاق ، والخلع ، والفسخ ، والعودة ، والوصاية ، والنفقة ، والزيارة.
- تقسيم الأملاك ، بما في ذلك العقارات ، أو حصص التبرع ، أو الوصايا ، أو القصر ، أو الغائبين وقت النزاع.
- شهادة تعيين الوصي ، ومكان إقامة الوصي، وإذنهم لأداء الإجراءات التي تتطلب إذنًا من المحكمة.
- أدلة على طرد الأوصياء عند الضرورة وكذلك اعتراض وطرد الحمقى ، تحدد أحكام هذا النظام الإجراءات اللازمة.
- إثبات التوكيل الغبي الذي لا يستطيع القراءة أو الكتابة.
- المتزوج ليس له ولي ولا ولي للمتزوجة.
- القضايا الناجمة عن قضايا الأحوال الشخصية.
- القضايا التي عوقب عليها قانون الإدارة العامة للولاية على أملاك القصر.
رقم الاتصال بمحكمة جدة للأحوال
توفر وزارة العدل السعودية رقمًا موحدًا لمحكمة الهوية الشخصية بجدة ، ويتلقى المواطنون والمقيمون جميع الاستفسارات من خلال هذا الرقم من داخل وخارج المملكة، والرقم الموحد لمحكمة الاحوال الشخصية هو 1950 ، والرقم من خارج المملكة هو 920001950.
كيف احجز موعد في محكمة جده
- يجب تحديد موعد إلكتروني من خلال موقع وزارة العدل السعودية لتحديد موعد لزيارة محكمة الهوية الشخصية بجدة ، والخطوات المحددة هي كما يلي:
- التسجيل في موقع وزارة العدل
- انتقل إلى الخدمات الإلكترونية
- انقر فوق خدمات أخرى
- اذهب إلى خدمة المواعيد
- النقر على بدء الخدمة.
- يتوجب عليك تسجيل الدخول بواسطة بيانات النفاذ الوطني الموحد.
- اضغط على حجز موعد
- اختر الآن حجز موعد جديد.
- اختر المنطقة ومكان وموعد الذهاب.
- اضغط على الخدمة التي تريد حجز الموعد لها.
- انقر الآن على حجز تلقائي للوقت المناسب لك.
