“الحكومة السعودية” تقوم بـ السماح بدخول وافدين من 20 دولة عربية وأجنبية، حيث تم منع مواطني هذه الدول من دخول المملكة بسبب انتشار كورونا الجديد في المملكة، وظهور سلالات متحولة، وبعد أن استقرت الأوضاع الصحية لهذه الدول، أعلنت الحكومة السعودية عن الشروط التي تسمح لمواطنيها بالعودة إلى المملكة، ووقد أصدرت وزارة الداخلية السعودية بيان رسمي في يناير 2021، يسمح للأجانب بدخول المملكة العربية السعودية، باستثناء الدول العشرين التي انتشر فيها المرض بشدة وصار فيها تحولات بالسلالة الجديدة، وتستند الدولة إلى الإجراءات الوقائية التي أوصت بها السعودية مثل وتقوم الجهات الصحية المسؤولة بتنظيم الصحة العالمية داخل المملكة للسيطرة على العدوى، وبعد استقرار الوباء والأوضاع الصحية في هذه الدول، أصدرت المملكة قرار رسمي يوم الأربعاء 20 أكتوبر 2021 تضمن الموافقة على دخول الدول المحظورة سابقا.
“الحكومة السعودية” تقوم بـ السماح بدخول وافدين من دول مختلفة
أعلنت حكومة المملكة أنها ستسمح بدخول بعض الدول المحظورة سابقاً في العالم، وفيما يلي الدول التي رفعت السعودية الحظر عنه:
- جمهورية الأرجنتين
- الإمارات العربية المتحدة
- جمهورية ألمانيا
- أمريكا
- جمهورية إندونيسيا
- إيرلندا
- إيطاليا
- باكستان
- البرازيل
- البرتغال
- المملكة المتحدة
- الجمهورية التركية
- جنوب أفريقيا
- مملكة السويد
- الاتحاد السويسري
- فرنسا
- الجمهورية اللبنانية
- جمهورية مصر العربية
- الهند
- اليابان.
ما هي شروط الدخول إلى المملكة 1443
- بغض النظر عما إذا كنت قد تلقيت التطعيم أم لا، يجب عليك التسجيل في منصة مقيم قبل 72 ساعة من المغادرة، باستثناء السياح الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا
- إرسال نتائج اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل الذي تم إجراؤه في مختبر معتمد قبل 72 عامًا من المغادرة، باستثناء أولئك الذين تقل أعمارهم عن 8 سنوات
- يخضع الشخص المقيم بالفندق عند الوصول للحجر الصحي لمدة 7 أيام، ويتم إجراء تحليل PCR خلال فترة الحجر الصحي (اليوم الأول والسابع من الوصول)، بالإضافة إلى الحجر الصحي المؤسسي
- يجب أن يكون اللقاح معتمد من المملكة ومحصن
- المواطنون والمقيمون السعوديون الذين تم استبعادهم من تلقي جرعة أو جرعتين من لقاح ملزمون بتسجيل حالتهم الصحية من خلال توكلنا
- يجب عزل المواطنين والمقيمين غير المحصنين
- الحصول على تأمين صحي ساري المفعول يغطي علاج كوفيد 19، باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي والمواطنين السعوديين.
