يستطيع المواطن التواصل مع وزارة العدل في هذا الوقت بكل سهولة وأفضل من أي وقت مضى، فقد دشنت وزارة العدل في المملكة تطبيقاً يعمل على توفير الخدمات الرقمية المتعلقة بين الوزارة والمواطن وأطلقت أسم ناجز على هذا التطبيق دون لزوم زيارة الدوائر الحكومية لانجاز المعاملات والقضايا الحكومية عبر شبكة الانترنت.
التواصل مع وزارة العدل السعودية بخصوص معاملة
- يستطيع المواطن السعودي التواصل مع وزارة العدل السعودية بخصوص معاملة أو قضية عبر منصة ناجز باستخدام رقم المعاملة أوالقضية المراد الاستفسار عنها كما هو موضح بالطريقة أدناه:
- الدخول الى موقع وزارة العدل السعودية
- الضغط على تبويب التحقق من معاملة
- إدخال رقم المعاملة.
- كتابة سنة المعاملة.
- النقرعلى تحقق.
- بعدها ستظهر كل تفاصيل المعاملة.
التواصل مع وزارة العدل السعودية بخصوص موعد قضية عبر ناجز.
- سيتمكن المواطن أيضاً من التواصل مع وزارة العدل السعودية بخصوص موعد قضية عبر ناجز الحكومية باستخدام رقم المعاملة أوالقضية المراد الاستفسار عن موعدها كما هو موضح بالطريقة أدناه:
- التوجه إلى موقع منصة ناجز التابعة لوزارة العدل في المملكة.
- التوجه الى الاستعلام عن موعد قضية
- كتابة رقم الهوية.
- رقم الهوية.
- كتابة تاريخ الميلاد.
- إدخال رمز التحقق.
- بعدها ستظهر تفاصيل القضية وموعدها بكل وضوح.
كيف يتم التواصل مع وزارة العدل السعودية .
- مماسبق يتضح أن التواصل مع وزراة العدل السعودية متاح بوسائل مختلفة وطرق عديدة وفرتها الوزارة للمواطن بشأن استقبال كافة استفسارات ابناء الوطن حول القضايا التي تتعلق بالمحاكم والدوائر التابعة للوزارة،فمن هذه الطرق الاتصال عبر الهاتف أو ارسال بريد الكتروني أو التواصل عبر منصة تويتر وكذلك الأمر عند الذهاب شخصياً الى مكاتب الوزارة المنتشرة في مدن المملكة ضمن اوقات الدوام الرسمية .
الخدمات الرقمية ووزارة العدل في المملكة
- إن التواصل مع وزراة العدل السعودية التي تسعى الى تقديم خدماتها للمواطنين عبر التحول الرقمي والاستفادة من هذا التحول بأفضل طريقة، فقد أستطاعت الوزارة تقديم طلب التنفيذ عبر الرقمنة بعد أن كان يستغرق وقتاً وجهداً، وتقدم الوزارة أيضاً خدمة الاستعلام عن موعد قضية أو استفسار عن حالة قضية وذلك بالتواصل مع وزارة السعودية بالطرق المختلفة والميسرة، ومن تلك الخدمات الرقمية انهاء طلب تنفيذ في حالة امهال المعسر في قضاء الحقوق وأدائها في وقتها المخصص.
